المعجزات ليس لها حدود
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المعجزات ليس لها حدود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اعجبتني .....فارجوا ان تنال اعجابكم
ثلاثة اسياخ حديدية دخلت جسدة وكل سيخ له قصة ومعجزة .
صابر ...شاب عمرة 21 سنة....يرقد الان في المستشفى عائد الى الحياةمن رحلة رهيبة واجه خلالها الموت راه بعينيه صافحة عانقة ولاكن لأن في العمر بقية فقد تركة في منتصف الطريق وعاد الى الحياة .
كان هذا الشاب الحاصل على الثانوية الأزهرية والذي يتأهب للالتحاق بكلية الزراعة جامعة الازهر معلقا في الدور السابع من عمارة حديثة يقوم بعملية (التشطيب) بعد ان تم التشييد هكذا يهمل بمهنة البناء التي اكتسبها عن والدة ليتمكن من اتمام تعليمة ومواجهة اعباء الحياة.
وفجأة تهتز الدنيا من حولة وتتمايل العمارة الضخمة توشك ان تنهار انة زلزال لم تعهدة من قبل ينفجر بركان اليأس والهلع من قلبه فيقفز من الدور السابع ليجد القدر في انتظارة ثلاث اسياخ حديدية قائمة بانتظار جسدة الرقيق النحيل تخترق جسدة لتنفذ من الناحية الأخرى لتكتب له شهادة حياة جديدة.
قال طبيب المستشفى :
ونحن في قسم الاستقبال بالمستشفى نستقبل ضحايا الزلزال فوجئت بشاب يحملة الأهالي على باب خشبي وقد اخترق جسدة ثلاث اسياخ سميكة من التي تستخدم في تسليح المباني وكان الدم ينزف من ست فتحات في جسدة اماكن دخول وخروج الاسياخ الحديدية وعرفت من الأهالي انهم لم يتمكنوا من رفعه وتخليصة من الاسياخ الحديدية بقاموا بقصها بمنشار كهربائي واحضروه ممددا على لوح خشبي وبدون امل في حياتة تم نقلة الى غرفة العمليات لعل المعجزة تتحقق .
وفي غرفة العمليات كان بالاننتظار فريق طبي متكامل يقول رئيس الأطباء :
كانت الحالة بالغة السوءثلاثة اسياخ حديدة اخترقت منطقة اعلى البطن ومنطقة الحوض بالاضافة الى كسر في الرسخ الايسر ووخلع في الكوع الايمن وقصور في الدورة الدموية بالطرف العلوي الايمن وصدمة عصبية شديدة ونبضات خافتة من القلب .....صورة مأساوية أليمة لمحنة انسان.
ويتابع الطبيب قائلاً :
وقمنا على الفور بتركيب المحاليل اللازمة ونقل كميات كبيرة من الدم واعطائة عقاقير لازمة وبدأنا الجراحة لاستخراج الاسياخ واكتشفنا المعجزة...... ان السيخ الأول مر من اسفل الضلوع من الجهة اليمنى فاخرق الحويصلة المرارية والمعدة فأحدثت ثقبا في جدارها الأمامي الأمامي والخلفي ثم مر أمام الريان الأورطي ملامساً له دون ان يصيبة ثم خرج من من الجانب الأخر ولو كان قد اصاب الشريان الأورطيلكان قد مات في خلال ثواني فهذا الشريان هو الشريان الرئيسي.
اما السيخ الثاني :
فقد دخل تحت الضلوع في الجانب الأيمن ومر تحت الكبد مباشرة ملامساً لة دون ان يصيبة بتمزق ثمر خلف الوريد الأجوف السفلي ملامسا لة وهذا الوريد هو اكبر وريد في البطن ثم اخترق عظام العمود الفقري دون ان يلامس النخاع الشوكي ثم اخرق الكلية اليسرى ونفذ الى الجانب اليسر
اما السخ الثالث :
فقد دخل في اعلى الفخد الأيمن بجوار الشريان والوريد دون ان يصيبهما ثم اخترق الحوض بجوار المثانة دون ان يصيبها ثم خرج من اعى الفخذ اليسرى .
وعلى مدى اكثر من ثلاث ساعات تم استخراج السيخ الأول وعمل استئصال للحويصلة المرارية المتهتكة واستئصال جزء من المعدة كذلك تم استخراج السيخ الثاني واستئصال الكلية اليسرى لاصابتها بتهتك شديد كما تم استخراج السيخ الثالث والاطمئنان على سلامة اعضاء الحوض بالاضافة الى تثبيت كسر الرسخ الأيسر واعادة مفصل الكوع الأيمن الذي كاةن قد اصيب بخلع وعمل تسليك وتوسيع لشريان الذراع الأيمن لتحين الدورة الدموية بالذراع وبذلك عاد النبض الى الذراع بصورة طبيعية وزال خطر حدوث غرغرينا بالذراع .
ويصف مدير المستشفى الحالة بقولة :
انها حالة نادرة جدا ولو ان اعظم علماء التشريح ارادوا ان يدخلوا هذهالاسياخ الثلاثة بهذة الدقة دون ان يصيوا الشراين والأوردة والأعصاب لن يتمكنوا من ذلك
وصف الشاب ما حصل معة بنبرة صوت تحمل مزيجا من الايمان المطلق بالقضاء والقدر :
يقول لولا قدر الله وامتصت هذه الاسياخ الثلاثة جسدة قوة السقوط لكان جسدة قد تحطم من قوة الصدم .....انة الايمان الذي وضعة الله في وجدان الانسان من قديم الزمان
سبحان الله
اعجبتني .....فارجوا ان تنال اعجابكم
ثلاثة اسياخ حديدية دخلت جسدة وكل سيخ له قصة ومعجزة .
صابر ...شاب عمرة 21 سنة....يرقد الان في المستشفى عائد الى الحياةمن رحلة رهيبة واجه خلالها الموت راه بعينيه صافحة عانقة ولاكن لأن في العمر بقية فقد تركة في منتصف الطريق وعاد الى الحياة .
كان هذا الشاب الحاصل على الثانوية الأزهرية والذي يتأهب للالتحاق بكلية الزراعة جامعة الازهر معلقا في الدور السابع من عمارة حديثة يقوم بعملية (التشطيب) بعد ان تم التشييد هكذا يهمل بمهنة البناء التي اكتسبها عن والدة ليتمكن من اتمام تعليمة ومواجهة اعباء الحياة.
وفجأة تهتز الدنيا من حولة وتتمايل العمارة الضخمة توشك ان تنهار انة زلزال لم تعهدة من قبل ينفجر بركان اليأس والهلع من قلبه فيقفز من الدور السابع ليجد القدر في انتظارة ثلاث اسياخ حديدية قائمة بانتظار جسدة الرقيق النحيل تخترق جسدة لتنفذ من الناحية الأخرى لتكتب له شهادة حياة جديدة.
قال طبيب المستشفى :
ونحن في قسم الاستقبال بالمستشفى نستقبل ضحايا الزلزال فوجئت بشاب يحملة الأهالي على باب خشبي وقد اخترق جسدة ثلاث اسياخ سميكة من التي تستخدم في تسليح المباني وكان الدم ينزف من ست فتحات في جسدة اماكن دخول وخروج الاسياخ الحديدية وعرفت من الأهالي انهم لم يتمكنوا من رفعه وتخليصة من الاسياخ الحديدية بقاموا بقصها بمنشار كهربائي واحضروه ممددا على لوح خشبي وبدون امل في حياتة تم نقلة الى غرفة العمليات لعل المعجزة تتحقق .
وفي غرفة العمليات كان بالاننتظار فريق طبي متكامل يقول رئيس الأطباء :
كانت الحالة بالغة السوءثلاثة اسياخ حديدة اخترقت منطقة اعلى البطن ومنطقة الحوض بالاضافة الى كسر في الرسخ الايسر ووخلع في الكوع الايمن وقصور في الدورة الدموية بالطرف العلوي الايمن وصدمة عصبية شديدة ونبضات خافتة من القلب .....صورة مأساوية أليمة لمحنة انسان.
ويتابع الطبيب قائلاً :
وقمنا على الفور بتركيب المحاليل اللازمة ونقل كميات كبيرة من الدم واعطائة عقاقير لازمة وبدأنا الجراحة لاستخراج الاسياخ واكتشفنا المعجزة...... ان السيخ الأول مر من اسفل الضلوع من الجهة اليمنى فاخرق الحويصلة المرارية والمعدة فأحدثت ثقبا في جدارها الأمامي الأمامي والخلفي ثم مر أمام الريان الأورطي ملامساً له دون ان يصيبة ثم خرج من من الجانب الأخر ولو كان قد اصاب الشريان الأورطيلكان قد مات في خلال ثواني فهذا الشريان هو الشريان الرئيسي.
اما السيخ الثاني :
فقد دخل تحت الضلوع في الجانب الأيمن ومر تحت الكبد مباشرة ملامساً لة دون ان يصيبة بتمزق ثمر خلف الوريد الأجوف السفلي ملامسا لة وهذا الوريد هو اكبر وريد في البطن ثم اخترق عظام العمود الفقري دون ان يلامس النخاع الشوكي ثم اخرق الكلية اليسرى ونفذ الى الجانب اليسر
اما السخ الثالث :
فقد دخل في اعلى الفخد الأيمن بجوار الشريان والوريد دون ان يصيبهما ثم اخترق الحوض بجوار المثانة دون ان يصيبها ثم خرج من اعى الفخذ اليسرى .
وعلى مدى اكثر من ثلاث ساعات تم استخراج السيخ الأول وعمل استئصال للحويصلة المرارية المتهتكة واستئصال جزء من المعدة كذلك تم استخراج السيخ الثاني واستئصال الكلية اليسرى لاصابتها بتهتك شديد كما تم استخراج السيخ الثالث والاطمئنان على سلامة اعضاء الحوض بالاضافة الى تثبيت كسر الرسخ الأيسر واعادة مفصل الكوع الأيمن الذي كاةن قد اصيب بخلع وعمل تسليك وتوسيع لشريان الذراع الأيمن لتحين الدورة الدموية بالذراع وبذلك عاد النبض الى الذراع بصورة طبيعية وزال خطر حدوث غرغرينا بالذراع .
ويصف مدير المستشفى الحالة بقولة :
انها حالة نادرة جدا ولو ان اعظم علماء التشريح ارادوا ان يدخلوا هذهالاسياخ الثلاثة بهذة الدقة دون ان يصيوا الشراين والأوردة والأعصاب لن يتمكنوا من ذلك
وصف الشاب ما حصل معة بنبرة صوت تحمل مزيجا من الايمان المطلق بالقضاء والقدر :
يقول لولا قدر الله وامتصت هذه الاسياخ الثلاثة جسدة قوة السقوط لكان جسدة قد تحطم من قوة الصدم .....انة الايمان الذي وضعة الله في وجدان الانسان من قديم الزمان
سبحان الله
abed- المدير العام
- عدد الرسائل : 72
تاريخ التسجيل : 17/08/2007
رد: المعجزات ليس لها حدود
سبحان الله فعلان
ولا اله الا الله اللهم قوى ايمانا اجمعين
موضوع جميل جدا
ندى الليل- قلم متالق
-
عدد الرسائل : 146
العمر : 40
العمل/الترفيه : الموسيقى
المزاج : رومنسيه جداااا
تاريخ التسجيل : 28/08/2007
رد: المعجزات ليس لها حدود
سبحان اللللللللللللللللللللللله
يسلمو عبد
يسلمو عبد
مش انـــــــــا- مشرف
-
عدد الرسائل : 177
العمر : 33
العمل/الترفيه : غناء
المزاج : رايقه
تاريخ التسجيل : 18/08/2007
رد: المعجزات ليس لها حدود
مشكورين على الردود
abed- المدير العام
- عدد الرسائل : 72
تاريخ التسجيل : 17/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى